توفي طفل في الثانية عشر من عمره عقب انفجار هاتفه المحمول بين يديه بينما كان يمارس عليه الألعاب أثناء توصيله بمنفذ شحن قريب.
كان الطفل رافي سنوان المقيم بمقاطعة كورييا بولاية تشاتيسجاره الهندية يلعب على هاتفه المحمول بينما يقوم بشحنه، لينفجر الهاتف بقوة تسببت في خروج أمعائه أثناء نقله للمستشفى، كما أصيب كذلك صديق له كان يجلس بالقرب منه ليشاهد اللعبة التي يلعبها.
نُقل الطفلان إلى مستشفى محلي قبل أن يُنقل رافي في وقتٍ متأخر من الليل إلى مستشفى المقاطعة الرئيسي حيث تدهورت علاماته الحيوية.
وفي الصباح الباكر نُقل رافي إلى كلية أمبيكابور الطبية ليخضع لعدة عمليات جراحية، لكنه توفى بعد بضع ساعات، ومن المتوقع ان يتعافى صديقه المصاب الآخر.
