يقول المتخصصون أن فائدة غسيل اليدين تكمن في عملية فرك اليدين معا، ثم شطفهما بالماء لإزاحة البكتيريا بعيدا عن سطح الجلد، وعليه فإنه لا فارق بين استخدام الماء البارد والماء الساخن في غسيل اليدين.
وأكدت دراسة، أجريت في جامعة روتجرز بالولايات المتحدة الأمريكية، أن الماء الساخن لم يكن أفضل من الماء البارد في التخلص من بكتيريا إشريكية قولونية (إيشيريشيا كولاي E. coli)، بل إن الماء شديد السخونة يزيد في الواقع من الحمل البكتيري، لأنه يدمر الحاجز الواقي الطبيعي في بشرتك.
