وقالت الشركة إن مديري الصفحات وأصحاب الحسابات قدموا أنفسهم كمواطنين أمريكيين أو بريطانيين، ونشروا مشاركات تتعلق بأمور سياسية حساسة، وفقًا لوكالة “رويترز” الإخبارية.

وأضافت أنه بمجرد اكتشاف هذا النشاط، أجرت فرق الشركة تحقيقًا، وحذفت هذه الجهات “السيئة”، لافتة إلى أن اكتشاف إساءة الاستخدام والتخلص منه يعدان “تحديًا دائمًا”.

وأوضحت فيسبوك أن هناك أكثر من 20 ألف شخص يعملون في قطاع السلامة والأمن في الشركة، مشيرة إلى تعاونها الدائم مع الحكومات وأجهزة إنفاذ القانون، وخبراء الأمن وغيرهم من الشركات.